الخبث الزجاج الصخري

الأنديزيت هي من إحدى الصخور المتواجدة في مناطق الطمر و تتميز بتركيب كيميائي مما تشكل مع صخرة الكرانيت صهارة واحدة، مما تنتج هده الصهارة انصهار جزئي لرداء الصفيحة الصخرية الراكبة تحت تاثير الحرارة و الماء من طرف القشرة المحيطية المنغرزة. أثناء صعود الصهارة يتبلور جزء منها في العمق ليعطي مثلا الكرانيث دي بنية محببة و في حالة وصول صهارة إلى السطح تعطي صخورا بركانية دات بنية ميكرولوتية كالأندزيت.

عرق اللؤلؤ (بالإنجليزية: Nacre)‏ المعروف أيضاً باسم أم اللؤلؤ، وهو عبارة عن مجموعة من المواد العضوية، وغير العضوية المركبة التي تنتجها بعض الرخويات باعتبارها طبقة قشرة داخلية، وهي أيضاً ما يتكون منها اللؤلؤ. تركيبته قوية جداً ومرنة، وقزحي اللون.

Dendritic Jasper هو نوع مثير للاهتمام من اليشب، مشهورة بنمطها الفريد الذي يشبه النباتات المتحجرة. الخيوط الشبيهة بالسراخس أو الأشجار هي في الواقع ادخال من أكسيد الحديد والمنغنيز. يتم بيع dendritic Jasper عادةً في شكل أحجار متدحرجة، لكنه يستخدم أيضا في صناعة المجوهرات.

زركونيا مكعبة يشبه في مظهره الألماس الطبيعي، مما يجعله أحد الأحجار الكريمة المصنعة الأكثر شهرة. الألماس الطبيعي والمزروع في المختبر مكون من الكربون، بينما يتكون زركونيا مكعبة من ثاني أكسيد الزركونيوم (ZrO₂). يمكن أن يتوافر زركونيا مكعبة في مجموعة متنوعة من الألوان. هذه الأحجار تقدم بدائل مميزة وميسورة التكلفة للألماس الملون الفاخر أو الأحجار الكريمة الملونة مثل الزمرد والياقوت والصفير. إذا كانت ميزانيتك محدودة، ستكون زركونيا مكعبة خيارًا رائعًا وغير مكلف لخاتم الخطوبة الخاص بك، حيث يزيد سعرها عادة عن أقل من 100 دولار.

نوع طبيعي من الكوارتز، يُعرف أميترين كمعادن تجاري شائع يستخرج أساساً في بوليفيا ويباع باسم تجاري وهو البوليفيانايت. يُقدر بألوانه المتدرجة وصلابته، ويُستخدم بانتظام في صناعة المجوهرات. وفقاً لأسطورة، تم تقديم هذا المعدن لأول مرة في أوروبا في القرن السابع عشر كهدية من الفاتحين للملكة الإسبانية.

يُعتبر حجر مريم اسمًا تجاريًا لنوع من اليشب يُقال إنه يأتي من جبال الهيمالايا في الهند، حيث تشكل في مستنقع قديم. يُعتقد أن هذه الحجارة هي مزيج من الهيماتيت والطين والنباتات وقواقع الأحافير. تبرز شعبيتها من نمط سطحها المثير للاهتمام والذي يأتي من القواقع المتحجرة.

Bronzite هو عضو في مجموعة البيروكسين للمعادن ، وينتمي إلى الإنستاتيت و hypersthene إلى سلسلة تقويم العظام للمجموعة. بدلاً من كونه نوعًا متميزًا ، فهو في الحقيقة نوع حديدي من الإنستاتيت ، والذي اكتسب بريقًا شبه معدني يشبه البرونز على أسطح الانقسام بسبب التغيير الجزئي. Enstatite عبارة عن سيليكات المغنيسيوم ، MgSiO3 ، مع استبدال المغنيسيوم جزئيًا بكميات صغيرة (تصل إلى حوالي 12٪) من الحديد. في صنف البرونزيت (Mg ، Fe) SiO3 ، يتراوح أكسيد الحديد (II) من حوالي 12 إلى 30 ٪ ، ومع وجود المزيد من الحديد هناك ممر إلى hypersthene. تكون الأصناف الحديدية عرضة لنوع معين من التغيير ، يُعرف باسم التكسير ، والذي ينتج عنه فصل الحديد كأغشية دقيقة جدًا من الأكسيد والهيدروكسيدات على طول شقوق انشقاق المعدن. لذلك تظهر على أسطح الانقسام لمعانًا معدنيًا أو شيلر ، والذي يكون أكثر وضوحًا في hypersthene منه في البرونزيت. لون البرونزيت أخضر أو بني. تبلغ جاذبيتها النوعية حوالي 3.3-3.4 ، وتتفاوت مع كمية الحديد الموجودة. تزداد مؤشرات الانكسار والزاوية البصرية مع زيادة محتوى الحديد. يكون لعضو النهاية غير المجهول علامة بصرية إيجابية ، في حين أن كلا من البرونزيت و hypersthene يظهران علامة بصرية سلبية. مثل إنستاتيت ، يعد البرونزيت مكونًا للعديد من الصخور البركانية المافيكة إلى الصخور النارية فائقة الماف ، مثل النوريت والجابرو ، وخاصة البريدوتيت ، والسربنتينيت المشتقة منها. كما أنه يحدث في بعض أنواع الشست البلورية. يُلاحظ البرونزيت ، وهو بيروكسينيت من تركيبة البرونزيت ، في الصخور المتراكمة في مجمع ستيلووتر البركاني في مونتانا.

حجر الخُفاف أو الخَفّان هو صخر بركانى زجاجى خفيف، مسامى تملؤه الثقوب الناتجة عن احتباس بعض فقاعات الغاز أثناء تصلبه من الطفح البركانى، يستعمل كمادة ساحجة ويدخل في كثير من مستحضرات الطلاء . أهم مواطن وجوده في جزر ليبارى على شواطئ إيطاليا، يسمى أيضاً : خرفش. هو زجاج بركاني ينشأ كرغوة مليئة بالفقاعات والغاز الساخن. وهو يبرد بسرعة شديدة، تاركا الفقاعات كمسامات. وغالبا ما يكون هناك العديد من المسامات مما يجعل حجر الخفاف خفيف جدا بحيث يطفو على الماء. إن معظم المسامات صغيرة جدا وغير متصلة ببعضها البعض، ولذلك لا يمكن للزيت، الماء، أو الغاز أن يتدفق عبر هذا الصخر. يعتبر الجزء الزجاجي الصلب من الخفاف قاس جدا، ولذلك تتواجد قطع الخفاف في الحمامات، حيث يستخدمها الناس لإزالة الأوساخ العنيدة أو الجلد القاسي بالفرك. وعند طحنه إلى مسحوق، يستخدم الخفاف كذلك لأغراض التنظيف الصناعية.